بالضغط على "موافق" فإنك بذلك تقبل المتابعة وتوافق على سياسة الخصوصية الخاصة بالموقع.موافق
عرض الخبر

24-11-2016

افتتحها وكيل الوزارة للموارد والخدمات منسق الجائزة التربية تنظم ورشة تعريفية بجائزة خليفة التربوية في دورتها العاشرة

<p><p align="right">افتتح الدكتور محمد مبارك جمعه وكيل الوزارة للموارد والخدمات منسق جائزة خليفة التربوية بمملكة البحرين الورشة التعريفية بجائزة خليفة التربوية في دورتها العاشرة 2016/2017م، وذلك بصالة وزارة التربية والتعليم بحضور عدد من المسئولين بالوزارة ومجموعة من الباحثين والتربويين من منتسبي القطاعات التعليمية والتربوية في مملكة البحرين. <br /> وخلال كلمته الافتتاحية نقل الوكيل تحيات سعادة الدكتور ماجد بن علي النعيمي وزير التربية والتعليم وتمنياته لجميع المشاركين بالتوفيق، وتقدم خلالها بالشكر إلى الأشقاء بدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة وإلى الأمانة العامة القائمة على الجائزة بدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة التي حرصت على إشراك جميع الدول العربية بهذه الجائزة التي تعد من أهم الجوائز على الصعيد التربوي والبحثي، داعياً جميع التربويين والباحثين بمختلف فئاتهم إلى المبادرة بتقديم مشاركاتهم وتحقيق أكبر نسبة ممكنة من المشاركات في مملكة البحرين، خاصة ً وأن ما يميز الجائزة هذه الدورة هو عملية التسجيل الميسرة عبر الموقع الإلكتروني لها، مشيراً إلى أن باب المشاركة مفتوح أمام جميع القطاعات التعليمية والتربوية والتعليم العالي بمملكة البحرين لغاية الـ 19 من شهر يناير القادم. <br /> ومن جهتها قدمت الدكتورة كوثر المعاودة مديرة إدارة التدريب والتطوير المهني عرضاً تعريفياً بالجائزة تضمن عرض لمعايير واشتراطات الترشح للجائزة وكيفية التسجيل بها ومجالاتها وهي على الترتيب: التعليم العام (فئة المعلم المبدع)، والبحوث التربوية العامة، والبحوث التربوية الإجرائية، والتعليم العالي، والتأليف التربوي للطفل، والإعلام الجديد والتعليم، والمشروعات والبرامج التربوية المبتكرة، والإبداع في تدريس اللغة العربية (فئة الأستاذ الجامعي/‏ فئة المعلم)، وذوي الإعاقة، حيث تخلل الورشة استعراض أهم البحوث التربوية الفائزة بالجائزة خلال الدروات السابقة. <br /> والجدير ذكره أن الجائزة تهدف إلى الارتقاء بالعمل التربوي في الوطن العربي، من خلال تحفيز وتشجيع المتميزين والمبدعين من العاملين في المجال التعليمي التربوي، وذلك من خلال تكريم الشخصيات التربوية المبدعة والعاملين في المجال التربوي، إثراء الميدان التربوي بالبحوث التربوية، والمشروعات المبتكرة والبرامج التربوية وتطبيقها، التشجيع على ربط التعليم بالتقنيات الحديثة والإعلام الجديد والبيئة المستدامة وخدمة المجتمع، الاهتمام بالطفولة سلوكاً وتربيةً ونمواً، وتقدير العاملين في مجال تعليم ذوي الإعاقة، تعزيز الهوية اللغوية العربية في الميدان التربوي كأحد مكونات الهوية الوطنية، وتشجيع المواهب الواعدة في مجال الابتكار، بما يؤهلها إلى إنجاز مضامين ابتكارية في المستقبل. <br /> </p></p>


آخر تحديث: